أقدم رجل يبلغ من العمر ثلاثين عاماً على رمي أطفاله الأربعة في نهر الفرات ، الأمر الذي تسبب بغرقهم جميعاً.
وقالت مصادر مطلعة أن عناصر الشرطة تمكنت من القبض على “ الأب “ والذي يدعى "زكريا. ض" وهو من قرية "المنكوبة" القريبة من النهر.
وعلى الفور اعترف الرجل بإقدامه على إغراق أبنائه الأربعة في السد.
وفي التفاصيل، فإن "الأب" استقل سيارة تاكسي من قريته إلى نهر الفرات مصطحباً معه أطفاله الأربعة (طفلتين وطفلين)، وقام بالتقاط صور قبل ارتكابه للجريمة.
وبعد أن نزل من التاكسي طلب من السائق أن ينتظره بعيداً ريثما يوصل أطفاله، دون أن يعلم السائق بأن الرجل ينوي قتلهم.
واعترف "الأب" أنه قام برميهم تباعاً، حيث بدأ بابنته الكبرى، وأتبعها بأبنائه الثلاثة، وانتظر حتى تأكد من غرقهم، قبل أن يعود إلى التاكسي ويرجع إلى قريته.
وأعاد سبب إقدامه على ارتكاب الجريمة إلى "خلاف وقع بينه وبين والده حول عداد ماء، فأراد أن يتخلص من أبنائه كنوع من العقاب لوالده كونه يحبهم".
وعثر عناصر الإطفاء والدفاع المدني على الأطفال الأربعة، حيث كانوا مفارقين للحياة، وقد بدت على أجسامهم بقعا زرقاء، وأجسامهم كانت قريبة من التجمد.
يذكر أن الاطفال الأربعة(صبيين وبنتين) أكبرهم طفلة في الخامسة من عمرها، وأصغرهم طفل لم يكمل عامه الأول بعد، وأشار مصدر مطلع إلى أن "الأب" القاتل يعمل في فرن آلي، ولا يعاني من اية مشكلة عقلية أو عصبية.
وقالت مصادر مطلعة أن عناصر الشرطة تمكنت من القبض على “ الأب “ والذي يدعى "زكريا. ض" وهو من قرية "المنكوبة" القريبة من النهر.
وعلى الفور اعترف الرجل بإقدامه على إغراق أبنائه الأربعة في السد.
وفي التفاصيل، فإن "الأب" استقل سيارة تاكسي من قريته إلى نهر الفرات مصطحباً معه أطفاله الأربعة (طفلتين وطفلين)، وقام بالتقاط صور قبل ارتكابه للجريمة.
وبعد أن نزل من التاكسي طلب من السائق أن ينتظره بعيداً ريثما يوصل أطفاله، دون أن يعلم السائق بأن الرجل ينوي قتلهم.
واعترف "الأب" أنه قام برميهم تباعاً، حيث بدأ بابنته الكبرى، وأتبعها بأبنائه الثلاثة، وانتظر حتى تأكد من غرقهم، قبل أن يعود إلى التاكسي ويرجع إلى قريته.
وأعاد سبب إقدامه على ارتكاب الجريمة إلى "خلاف وقع بينه وبين والده حول عداد ماء، فأراد أن يتخلص من أبنائه كنوع من العقاب لوالده كونه يحبهم".
وعثر عناصر الإطفاء والدفاع المدني على الأطفال الأربعة، حيث كانوا مفارقين للحياة، وقد بدت على أجسامهم بقعا زرقاء، وأجسامهم كانت قريبة من التجمد.
يذكر أن الاطفال الأربعة(صبيين وبنتين) أكبرهم طفلة في الخامسة من عمرها، وأصغرهم طفل لم يكمل عامه الأول بعد، وأشار مصدر مطلع إلى أن "الأب" القاتل يعمل في فرن آلي، ولا يعاني من اية مشكلة عقلية أو عصبية.