في جريمة بشعة بعيد كل البعد عن الانسانية قام طبيب سوري باستدراج المجني عليها لعيادته ثم قام بقتلها وقطع جسدها لأجزاء لاخفاء جريمته البشعة ووضع جسدها في أكياس القمامة .
وبدأت القصة عندما كانت تجمع المجني عليها علاقة سرية مع الطبيب وأراد الطبيب أن يخفي العلاقة تماماً ، و كشفت التحقيقات التي أجراها فرع الأمن الجنائي بريف دمشق ملابسات مقتل المواطنة مبينة ان الجريمة وقعت في عيادة الطبيب في شارع بغداد.
وقامت الشرطة بالقبض على الجاني واعترف بفعلته بعد مواجهته بالادلة موضحا أنه استدرج السيدة ، وقام بقتلها وتقطيعها وألقاها في احدى حاويات القمامة في بلدة زملكا ، بعدما سرق دهبها ومبلغ من المال و هاتفين نقالين خاصين بها وهرب .
وتمت استعادة المسروقات وتسليم جثة الى ولدها الذي تعرف عليها واحالة المجرم إلى القضاء لينال عقابه العادل .
يذكر أن الجريمة لاقت ردة فعل عنيفة خاصة وأن المجرم طبيب بشري لا يحترم الجسد البشري وتعامل بقسوة مع السيدة ، وكان من المفترض أن يقوده حسه الانساني لمساعدة الناس وليس قتلهم والتمثيل بهم.
وبدأت القصة عندما كانت تجمع المجني عليها علاقة سرية مع الطبيب وأراد الطبيب أن يخفي العلاقة تماماً ، و كشفت التحقيقات التي أجراها فرع الأمن الجنائي بريف دمشق ملابسات مقتل المواطنة مبينة ان الجريمة وقعت في عيادة الطبيب في شارع بغداد.
وقامت الشرطة بالقبض على الجاني واعترف بفعلته بعد مواجهته بالادلة موضحا أنه استدرج السيدة ، وقام بقتلها وتقطيعها وألقاها في احدى حاويات القمامة في بلدة زملكا ، بعدما سرق دهبها ومبلغ من المال و هاتفين نقالين خاصين بها وهرب .
وتمت استعادة المسروقات وتسليم جثة الى ولدها الذي تعرف عليها واحالة المجرم إلى القضاء لينال عقابه العادل .
يذكر أن الجريمة لاقت ردة فعل عنيفة خاصة وأن المجرم طبيب بشري لا يحترم الجسد البشري وتعامل بقسوة مع السيدة ، وكان من المفترض أن يقوده حسه الانساني لمساعدة الناس وليس قتلهم والتمثيل بهم.