تلقى الأمير وليام - الثانى فى ترتيب ولاية العرش البريطانى - وزوجته كاثرين ميدلتون 60 ألف بطاقة وخطاب من الشعب، تتمنى لهما حياة زوجية موفقة.
وذكرت صحيفة "ميرور" البريطانية الشعبية اليوم الاثنين، أن البطاقات والخطابات التى أرسلت من أنحاء العالم، تتفوق كثيرا على عدد 10 آلاف برقية تلقتها الملكة إليزابيث الثانية والأمير فيليب بعد زواجهما عام 1947.
وذكر مصدر مطلع، أن دوق ودوقة كامبريدج - وكلاهما يبلغ من العمر /29 عاما/ ومر ستة شهور على زفافهما - شعرا بسعادة غامرة بهذا الكم من الرسائل.
وقال مصدر فى قصر سانت جيمس، إنه جرى تلقى "عددا كبيرا للغاية من البطاقات والخطابات، إنها مجرد رسائل ودودة وجميعها تعرب عن الدعم"، وأوضح أن "هناك فريقا يتولى التعامل مع هذه الرسائل، وحصل كل المرسلين على ردود".
كانت الطفلة إيميلى تومسون 12 عاما، من مدينة كوفنترى، قد أرسلت بطاقة للعروسين، وتلقت الرد بالشكر فى وقت سابق هذا الشهر.
ونقلت ميرور عن الطفلة القول: "لقد استغرق الأمر (إرسال البطاقة) نصف ساعة فقط، وكان ذلك منذ فترة، ولذلك نسيت المسألة.. ولكن منذ أسبوع تلقينا الخطاب، كنت أعتقد أن وليام وكيت منشغلون بدرجة لن تمكنهم من الرد".
كما تلقى قصر سانت جيمس مئات الخطابات من الجمعيات الخيرية لطلب الدعم من الزوجين الملكيين الحريصين على استغلال نفوذهما فى سبيل الخير.
وخصص الزوجان صندوقا لتلقى أموال كهدايا للزواج بلغت عائداته مليون جنيه استرلينى خصصت لصالح 26 مؤسسة خيرية.
وذكرت صحيفة "ميرور" البريطانية الشعبية اليوم الاثنين، أن البطاقات والخطابات التى أرسلت من أنحاء العالم، تتفوق كثيرا على عدد 10 آلاف برقية تلقتها الملكة إليزابيث الثانية والأمير فيليب بعد زواجهما عام 1947.
وذكر مصدر مطلع، أن دوق ودوقة كامبريدج - وكلاهما يبلغ من العمر /29 عاما/ ومر ستة شهور على زفافهما - شعرا بسعادة غامرة بهذا الكم من الرسائل.
وقال مصدر فى قصر سانت جيمس، إنه جرى تلقى "عددا كبيرا للغاية من البطاقات والخطابات، إنها مجرد رسائل ودودة وجميعها تعرب عن الدعم"، وأوضح أن "هناك فريقا يتولى التعامل مع هذه الرسائل، وحصل كل المرسلين على ردود".
كانت الطفلة إيميلى تومسون 12 عاما، من مدينة كوفنترى، قد أرسلت بطاقة للعروسين، وتلقت الرد بالشكر فى وقت سابق هذا الشهر.
ونقلت ميرور عن الطفلة القول: "لقد استغرق الأمر (إرسال البطاقة) نصف ساعة فقط، وكان ذلك منذ فترة، ولذلك نسيت المسألة.. ولكن منذ أسبوع تلقينا الخطاب، كنت أعتقد أن وليام وكيت منشغلون بدرجة لن تمكنهم من الرد".
كما تلقى قصر سانت جيمس مئات الخطابات من الجمعيات الخيرية لطلب الدعم من الزوجين الملكيين الحريصين على استغلال نفوذهما فى سبيل الخير.
وخصص الزوجان صندوقا لتلقى أموال كهدايا للزواج بلغت عائداته مليون جنيه استرلينى خصصت لصالح 26 مؤسسة خيرية.
